و ينتابنا الفرح بعد هدف في مرمى غامبيا....يا لجور القدر

انه لشيءمحزن انم تجد ثلة ممن يضحكون على انفسهم متسمرين في كراسيهم داخل  المقهى ويوهمون انفسهم بانهم يتفرجون على منتحب مغربي ، و كم هو مخز ان تراهم يفرحون في سداجة عندما يسجل اولئك المرتزقة الذين لا يحملون من تمغربيت الا الاصل هدف في منتخب غامبيا المسكين الذي لا زال يتعلم ابجديات الكرة.

انتهى كل شيئا كما كان متوقعا وعار ان يستمر السي الفاسي و لالة الطغمة المستفيدة من ريع كرة القدم على رأس  جهاز الكرة لماذا لا نغير اسمه الى اتحاد الكرة المغربي و ندع امر تسييره لاصحاب الخبرة من قدامى اللاعبين و اطر الرياضة.